news
نائب رئيس جامعة عين شمس ترأس اجتماع اللجنة المشكلة لوضع آليات لجذب الطلاب الوافدين

نائب رئيس جامعة عين شمس ترأس اجتماع اللجنة المشكلة لوضع آليات لجذب الطلاب الوافدين

----------------------

برئاسة أ.د غادة فاروق نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والقائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، عقد اجتماع اللجنة المشكلة لوضع آلية لجذب الطلاب الوافدين ومناقشة الإجراءات المتبعة وتسهيلها أمامهم .

بحضور أ.د شيرويت الأحمدي مدير ادارة الوافدين بالجامعة والسادة وكلاء الكليات لشئون الدراسات العليا والبحوث :أ.د هيام وهبة وكيل كلية التجارة، أ.د ياسين الشاذلى وكيل كلية الحقوق ،أ.د عبد الناصر محمد وكيل كلية التربية ، أ.د رحاب عثمان وكيل كلية الصيدلة لشئون التعليم والطلاب،أ.د رانيا صلاح الدين وكيل كلية الطب لشئون التعليم والطلاب ، ا.محمد الخطيب أمين الجامعة المساعد لشئون الدراسات العليا والبحوث بالجامعة .

أكدت أ.د غادة فاروق على حرص الجامعة على توفير بيئة متميزة للطلاب الوافدين وضمان تلبية احتياجاتهم وتسهيل تجربتهم الأكاديمية فى مصر والجامعة .

مثنية على عمل اللجنة والقطاع الذين يعملان على متابعة وتنفيذ التحسينات المقترحة وتقديم تقارير منتظمة بمستوى الخدمات ومدى تلبية احتياجات الطلاب الوافدين، و ذلك سعيًا من الجامعة لتحقيق التميز الأكاديمي وتوفير بيئة تعليمية محفزة لجميع الطلاب.

واستعرضت أ.د شيرويت الآحمدى خلال الاجتماع أعداد الطلاب الوافدين بالمرحلة الجامعية خلال السنوات الأربع الماضية وبيان يوضح أعداد طلبات الالتحاق على منصة أدرس بمصر بمرحلة الدراسات العليا للطلاب الوافدين للعام الجامعى ٢٠٢٤/٢٠٢٣ موضحة الزيادة الملحوظة فيها، وناقشت العوامل والاجراءات التى ادت لزيادة الطلاب الوافدين كدعمهم أكاديمياً ونفسياً .

تضمن الإجتماع عرض بعض القرارات التى تتعلق بسير العمل بمنظومة رعاية الطلاب الوافدين بالجامعة وحصر أهم المعوقات التى تواجه الطلاب الوافدين ومناقشة هذه المشكلات وطرق التغلب عليها، ووضع سياسات وآليات تسويق لجذب الطلاب الوافدين ومقترحات الكليات فى هذا الصدد .

كما تم عرض بعض الالتماسات من الطلاب الوافدين بالكليات ، كذلك ناقشت اللجنة أحدث المقترحات لجذب الطلاب الوافدين كعمل تسويق للبرامج والكليات

من خلال ڤيديوهات ترويجية وعمل برامج تدرس عن بعد بالإضافة لتكريم الطلاب ودعوة الملحقيات الثقافية.